واضاف آية الله رئيسي، عبر رسائله التي بعثها أمس الثلاثاء: انني اكتب إليكم وسط استمرار الهجمات الوحشية من جانب الكيان الصهيوني على غزة؛ لافتا الى ان 70 بالمائة من ضحايا هذا العدوان هم الاطفال والنساء، الذين عرجوا خلال قصف المشافي والمدارس والمساجد والمنازل والبنى التحتية الحيوية داخل القطاع.
واستطرد: هذه المجازر تحدث بذريعة التصدي لتحركات المقاومة لتحرير فلسطين، وهو حق يقرّه القانون الدولي للشعب الفلسطيني باعباره شعبا يقبع تحت الاحتلال، ولديه كامل الحق في تقرير مصيره والمقاومة امام العدوان والاحتلال “باستخدام جميع الوسائل ومنها الاساليب المسلحة”؛ لكن في الجانب الآخر ووفقا لذات القوانين، فلا يمتلك الكيان الصهيوني المحتل اي حق كما يزعمه في “الدفاع المشروع”.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال