لقد اتصلت بمن يعنيهم الأمر وطلبت شطب اسمي من فريق الصداقة الموريتاني الامريكي المزعوم).
ويعكس هذا الموقف الشجاع راي أغلب الموريتانيين الذين ينظرون الى أمريكا بوصفها الداعم الأبرز للعدو الصهيوني وانها أكثر صهيونية من الصهاينة انفسهم ..لذا لم تتوقف المظاهرات الاحتجاجية أمام مقر السفارة الأمريكية في نواكشوط للاحتجاج على المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين في غزة وهي المجازر التي ترتكب بالسلاح الأمريكي وبالغطاء الدبلوماسي من الرئيس الأمريكي وطاقمه الحكومي.
المصدر: الوفاق
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال