أثار تقرير ماريو الأخير عن الطيارين الإسرائيليين موجةً جديدة من الغضب والاستغراب لدى الرأي العام.
يُشير التقرير إلى أن بعض الطيارين الذين شاركوا في عملية اعتراض الصواريخ الإيرانية
حصلوا على إذن من غرفة عمليات غزة لإلقاء ذخيرة إضافية على سكان غزة العزل ومخيماتهم!
هذا المستوى من القسوة نادر، بل غير مسبوق، في تاريخ الحروب العالمية.
يقول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، في إشارة إلى سنوات من الدعاية الإعلامية في الغرب التي سعت إلى وصف جيش الكيان الصهيوني بأنه أكثر الجيوش أخلاقية في العالم،
إنه بعد حرب غزة، لا ينبغي تصديق الأخبار بالعكس!
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال