كشفت إسرائيل عن حقيقتها أكثر من أي وقت مضى في الحروب الأخيرة.
الآن، لم تعد العديد من القصص مجرد نظريات مؤامرة يجني مستخدمو يوتيوب المال من نشرها على قنواتهم.
يواجه العالم الآن حقائق أكثر إثارة للصدمة من تلك النظريات.
أصبحت منصات التواصل الاجتماعي، التي اعتبرها علماء الاجتماع رمزًا للنضج وحرية التعبير في العصر الحديث، سلاسلًا تُحوّل الناس إلى فريسة عسكرية في أي مكان وزمان.
تشير أحدث التقارير الكاشفة عن ميتا إلى أن العديد من موظفيها هم ضباط حاليون أو سابقون في جهاز المخابرات الإسرائيلي.
كما تُمارس منصات التواصل الاجتماعي الخاضعة لسيطرتها رقابةً شديدة على المحتوى المُعادي لإسرائيل.
بالإضافة إلى كل هذا، تُتهم شركة التكنولوجيا بتسريب المعلومات الشخصية لبعض مستخدميها إلى أجهزة الأمن الإسرائيلية.
مستخدمون استُهدفوا بشكل مباشر من قبل الکیان الصهيوني.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال