كشف المستشار الألماني مؤخرًا عن حقيقة تاريخية في أحد أكثر تصريحاته صراحةً، وهي أن إسرائيل تقوم بأعمال قذرة يتوق الأوروبيون للقيام بها.
ورغم أن هذه الكلمات بدت وكأنها نوع من زلة لسان فرويدية، إلا أن هذا المسؤول السياسي لم يتراجع عن كلامه بعد انتقادات كثيرة، واعتبره نوعًا من الحقيقة.
ومع ذلك، فإن هذه الدعم لا يقتصر على الكلام.
قامت جبهة الدعم السيبراني، وهي جماعة إلكترونية معادية لإسرائيل، في أحدث تحركاتها بإيقاف خطوط إنتاج هذه المصانع مؤقتًا بهجوم إلكتروني على البنية التحتية لمصانع قطع الغيار العسكرية الإسرائيلية، كما استخرجت منها أكثر من 6 تيرابايت من المعلومات الحساسة والسرية.
تُظهر هذه المعلومات بوضوح تعاون شركات أوروبية وأمريكية مع الکیان الصهيوني لتصنيع أسلحة دمار شامل.
تُظهر هذه المعلومات أن أيدي كل دولة أوروبية تدّعي الحضارة الحديثة ملطخة بدماء شعب غزة.
في الواقع، إسرائيل مُشغِّل قاسٍ لأعمالهم القذرة.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال